آكِلُ الرِّبَا، وَمُوكِلُهُ، وشاَهِدَاهُ، وَكَاتِبُهُ، إِذَا عَلِمُوا بِهِ، وَالْوَاشِمَةُ، وَالْمُسْتَوْشِمَةُ لِلْحُسْنِ، وَلَاوِى الصَّدَقَةِ، وَالْمُرْتَدُّ أَعْرَابِيًّا بَعْدَ هِجْرَتِهِ، مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
أخرجه أحمد ١/ ٤٠٩ (٣٨٨١) قال: حدَّثنا عبد الرزاق، أنبأنا سفيان. وفي ١/ ٤٣٠ (٤٠٩٠) قال: حدَّثنا يحيى بن سعيد، وكيع. وفي ١/ ٤٦٤ (٤٤٢٨) قال: حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شعبة. و"النَّسائي" ٨/ ١٤٧، وفي "الكبرى" ٨٦٦٦ و ٩٣٣٣ قال: أَخْبَرنا إسماعيل بن مسعود، قال: حدَّثنا خالد، عن شعبة. وفي "الكبرى" ٥٥١٢ قال: أَخْبَرنا بشر بن خالد العسكري، قال: حدَّثنا محمد بن جعفر، قال: حدَّثنا شعبة
أربعتهم (سفيان الثوري، ويحيى، ووكيع، وشعبة) عن سليمان الأعمش، قال: حدَّثنا عَبْداللهِ بن مُرة، عن الحارث بن عَبْداللهِ الأعور، فذكره.