قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَقَامًا، فَأَخْبَرَنَا بِمَا يَكُونُ فِي أُمَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَعَاهُ مَنْ وَعَاهُ، وَنَسِيَهُ مَنْ نَسِيَهُ.
أخرجه أحمد ٤/ ٢٥٤ (١٨٤١١) قال: حدَّثنا مَكِّي بن إبراهيم، حدَّثنا هاشم، يَعْنِي ابن هاشم، عن عُمَر بن إبراهيم بن مُحَمد، عن مُحَمد بن كَعْب القُرَظِي، فذكره.