وَلَا يَهُودِيٌّ، وَلَا نَصْرَانِيٌّ، وَمَاتَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ، إِلَاّ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ. ((.
أخرجه أحمد ٢/ ٣١٧ (٨١٨٨) قال: حدَّثنا عبد الرزاق بن همام، حدَّثنا مَعْمر، عن همام بن منبه، فذكره.
١٢٦٧٠ - عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ.) ".
أخرجه البخاري ١/ ١٠ (١٤) قال: حدَّثنا أبو اليمان. و ((النَّسائي))]] ٨/ ١١٥ قال: أَخْبَرنا عمران بن بكار، قال: حدَّثنا علي بن عياش.
كلاهما (أبو اليمان، وعلي) قال أبو اليمان: أَخْبَرنا، وقال علي: حدَّثنا شُعيب، قال: حدَّثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عبد الرحمن بن هُرمز، فذكره.
١٢٦٧١ - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛
(أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بِجَارِيَةٍ سَوْدَاءَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ عَلَيَّ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً، فَقَالَ لَهَا: أَيْنَ اللَّهُ؟ فَأَشَارَتْ إِلَى السَّمَاءِ بِأُصْبُعِهَا، فَقَالَ لَهَا: فَمَنْ أَنَا؟ فَأَشَارَتْ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَإِلَى السَّمَاءِ، يَعْنِي أَنْتَ رَسُولُ اللهِ، فَقَالَ: أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ. ((.
أخرجه أبو داود (٣٢٨٤) قال: حدَّثنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، حدَّثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرني المسعودي، عن عون بن عبد الله، عن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute