حماد بن سلمة، عن قيس. و ((النَّسائي))]] ٤/ ٥٨، وفي ((الكبرى))]] ٢٠٨٨ قال: أَخْبَرنا محمد بن عبد الله بن المُبارك، قال: حدَّثنا الأسود بن عامر، قال: حدَّثنا حماد، عن قيس، هو ابن سعد.
كلاهما (عَمرو بن دينار، وقيس بن سعد) عن طاووس، فذكره.
• أخرجه عبد الرَّزَّاق (٢٠٠٧٨) عن معمر، عن ابن طاووس، عن أبيه، قال:
(سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ ذَرَارِيِّ الْمُشْرِكِينَ، فَقَالَ: اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ. ((. عَامِلِينَ. ((.
مرسلٌ.
١٢٦٩٤ - عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
(مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلَاّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ، كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ، هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ. ((.
ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ".
- وفي رواية: " (كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ، كَمَثَلِ الْبَهِيمَةِ تُنْتَجُ الْبَهِيمَةَ، هَلْ تَرَى فِيهَا جَدْعَاءَ.) ".
- وفي رواية: " (مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلَاّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ. ((.
ثُمَّ يَقُولُ اقْرَؤُوا (فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ".
أخرجه أحمد ٢/ ٣٩٣ (٩٠٩١) قال: حدَّثنا حسين، حدَّثنا ابن أبي ذئب. و ((البُخاري))]] ٢/ ١١٨ (١٣٥٩) و ٦/ ١٤٣ (٤٧٧٥) قال: حدَّثنا عَبْدان، أَخْبَرنا عبد الله، أَخْبَرنا يونس. وفي ٢/ ١٢٥ (١٣٨٥) قال: حدَّثنا آدم، حدَّثنا ابن أبي ذئب. و ((مسلم))]] ٨/ ٥٣ (٦٨٥١) قال: حدثني أبو الطاهر، وأحمد بن عيسى، قالا: حدَّثنا ابن وهب، أخبرني يونس بن يزيد.
كلاهما (محمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب، ويونس بن يزيد) عن ابن شهاب الزهري، أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن، فذكره.
١٢٦٩٥ - عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: