(دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْخَلَاءَ، فَأَتَيْتُهُ بِتَوْرٍ فِيهِ مَاءٌ فَاسْتَنْجَى، ثُمَّ مَسَحَ يَدَهُ فِي الأَرْضِ، ثُمَّ غَسَلَهَا، ثُمَّ أَتَيْتُهُ بِتَوْرٍ آخَرَ فَتَوَضَّأَ بِهِ.)".
- وفي رواية: " (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ اسْتَنْجَى مِنْ تَوْرٍ، ثُمَّ دَلَكَ يَدَهُ بِالأَرْضِ.)".
- وفي رواية: " (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَوَضَّأَ فِي تَوْرٍ.)".
- وفي رواية: " (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَوَضَّأَ، فَلَمَّا اسْتَنْجَى دَلَكَ يَدَهُ بِالأَرْضِ.)".
- وفي رواية: " (دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْخَلَاءَ، فَأَتَيْتُهُ بِمَاءٍ فِي تَوْرٍ، أَوْ رَكْوَةٍ، فَاسْتَنْجَى بِهِ، وَمَسَحَ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى الأَرْضِ فَغَسَلَهَا، ثُمَّ أَتَيْتُهُ بِإِنَاءٍ فَتَوَضَّأَ.) ".
أخرجه أحمد ٢/ ٣١١ (٨٠٩٠) قال: حدَّثنا يحيى بن آدم، وإسحاق بن عيسى، المعنى - واللَّفظ لفظُ يحيى بن آدم - (ح) وقال أسود، يعني شاذان. وفي ٢/ ٤٥٤ (٩٨٦١) قال: حدَّثنا حجاج. و ((أبو داود))]] ٤٥ قال: حدَّثنا إبراهيم بن خالد، حدَّثنا أسود بن عامر (ح) وحدَّثنا محمد بن عبد الله، يعني المخرمي، حدَّثنا وكيع. و ((ابن ماجة))]] ٣٥٨ و ٤٧٣ قال: حدَّثنا أبو بكر بن أبي شَيبة، وعلي بن محمد، قالا: حدَّثنا وكيع. و ((النَّسائي))]] ١/ ٤٥، وفي ((الكبرى))]] ٤٨ قال: أَخْبَرنا محمد بن عبد الله بن المبارك المخرمي، قال: حدَّثنا وكيع. و ((ابن حِبان))]] ١٤٠٥ قال: أَخْبَرنا إسحاق بن إبراهيم بن إسماعيل، ببست، حدثنا عبيد بن آدم بن أبي إياس، قال: حدَّثنا أبي.
ستتهم (يحيى، وإسحاق، وأسود، وحجاج، ووكيع، وآدم) عن شَريك، عن، إبراهيم بن جَرير، عن أبي زرعة بن عَمرو بن جَرير، فذكره.
- في سنن ابن ماجة عقب الحديث رقم (٣٥٨)، قال أبو الحسن بن سلمة، وهو راوي السنن عن ابن ماجة: حدَّثنا أبو حاتم، حدَّثنا سعيد بن سليمان الواسطي، عن شريك، نحوه.