للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أَخْبَرنا محمد بن منصور، قال: حدَّثنا سفيان. وفي ٢/ ١٤٤، وفي ((الكبرى))]] ١٠٠١ و ١١٨٩٣ قال: أَخْبَرنا إسماعيل بن مسعود، قال: حدَّثنا يزيد بن زريع، قال: حدثني معمر. و ((أبو يَعْلَى))]] ٥٨٧٤ قال: حدَّثنا عمرو الناقد، حدثنا سفيان. و ((ابن خزيمة))]] ٥٦٩ قال: حدَّثنا عبد الجبار بن العلاء، وسعيد بن عبد الرحمن المخزومي، وعلي بن خَشْرَم، قالوا: حدَّثنا سفيان. وفي (٥٧٥) قال: حدَّثنا محمد بن عبد الأعلى الصنعاني، وعمرو بن علي، قالا: حدَّثنا يزيد، وهو ابن زريع، أَخْبَرنا معمر. و ((ابن حِبَّان))]] ١٨٠٤ قال: أَخْبَرنا ابن قتيبة، قال: حدَّثنا ابن أبي السري، قال: حدَّثنا عبد الرزاق، قال: أَخْبَرنا مَعْمر.

كلاهما (معمر، وسفيان بن عيينة) عن الزهري، عن سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

(إِذَا أَمَّنَ الْقَارِئُ فَأَمِّنُوا، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُؤَمِّنُ، فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.) ".

- وفي رواية: " (إِذَا قَالَ الإِمَامُ: "غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) فَقُولُوا: آمِينَ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَقُولُ: آمِينَ، وَإِنَّ الإِمَامَ يَقُولُ: آمِينَ، فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.) ".

- وفي رواية: " (إِذَا قَرَأَ الإِمَامُ: "غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) فَأَمَّنَ الإِمَامُ فَأَمِّنُوا، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُؤَمِّنُ عَلَى دُعَائِهِ، فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.) ".

ليس فيه: " (أبو سلمة) ".

• وأخرجه أحمد ٢/ ٤٤٩ (٩٨٠٣) قال: حدَّثنا يزيد، قال: أَخْبَرنا محمد. و ((الدارِمِي))]] ١٢٤٥ قال: أَخْبَرنا يزيد بن هارون، أَخْبَرنا محمد بن عَمرو. و ((النَّسائي))]] ٢/ ١٤٣، وفي ((الكبرى))]] ٩٩٩ قال: أَخْبَرنا عمرو بن عثمان، قال: حدَّثنا بقية، عن الزبيدي، قال: أخبرني الزهري. وفي ((الكبرى))]] ١١٨٩٧ عن سعيد بن عبد الرحمن، عن سفيان بن عيينة، عن الزهري. وفي (١١٨٩٨) وعن عَمرو بن عثمان، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن الزهري. (قال النسائي: الأوزاعي لم يسمع من الزهري). وفي (١١٨٩٩) وعن العباس بن الوليد بن مزيد، عن أبيه، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري.

كلاهما (محمد بن عمرو، والزهري) عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

(إِذَا قَالَ الْقَارِئُ: "غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) فَقَالَ مَنْ خَلْفَهُ: آمِينَ، فَوَافَقَ ذَلِكَ قَوْلَ أَهْلِ السَّمَاءِ آمِينَ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.) ".

- وفي رواية: " (إِذَا أَمَّنَ الْقَارِئُ فَأَمِّنُوا، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُؤَمِّنُ، فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.) ".

ليس فيه: " (سعيد بن المُسيب) ".

١٣٠٥٣ - عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ: هَذَا مَا حَدَّثَنَا بِهِ أَبُو هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

(إِذَا قَالَ أَحَدُكُمْ: آمِينَ، وَالْمَلَائِكَةُ فِي السَّمَاءِ، فُيُوَافِقُ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.) ".

أخرجه عَبْد الرَّزَّاق (٢٦٤٥). وأحمد ٢/ ٣١٢ (٨١٠٧). ومسلم (٨٤٩) قال: حدَّثنا محمد بن رافع.

<<  <  ج: ص:  >  >>