للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

محمد بن بشار، حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شعبة (ح) وحدَّثنا عبيد الله بن معاذ، حدَّثنا أبي، حدَّثنا شعبة. وفي (٤٧٧٩) قال: حدثني أبو كامل الجحدري، حدثنا أبو عوانة (ح) وحدثني عُبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي (ح) وحدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد بن جعفر، قالا: حدثنا شعبة. و ((النسائي))]] ٨/ ٢٧٦، وفي ((الكبرى))]] ٧٨٩٣ قال: أَخْبَرنا عبد الرحمن بن محمد، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شعبة. وفي ٨/ ٢٧٦، وفي ((الكبرى))]] ٧٨٩٤ قال: أَخْبَرنا محمد بن بشار، عن محمد، وذكر كلمة معناها، حدثنا شعبة. و ((ابن خزيمة))]] ١٥٩٧ قال: حدَّثنا محمد بن بشار، حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شعبة.

ثلاثتهم (حماد بن سلمة، وأبو عوانة، وشعبة) عن يعلى بن عطاء، عن أبي علقمة، فذكره.

• أخرجه النسائي ٨/ ٢٧٦، وفي ((الكبرى))]] ٧٨٩٥ قال: أَخْبَرنا أبو داود، قال: حدثنا أبو الوليد، قال: حدثنا أبو عوانة، عن يَعْلى بن عطاء، عن أبيه (كذا قال)، عَنْ أَبِي عَلْقَمَةَ، حَدَّثَنِي أَبُو هُرَيْرَةَ مِنْ فِيهِ إِلَى فِيَّ، قَالَ: وَقَالَ يَعْنِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم:

(اسْتَعِيذُوا بِاللهِ مِنْ خَمْسٍ: مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ، وَفِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَفِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ.) ".

- قال أبو عبد الرحمن النسائي: هذا خطأ، والصواب: يعلى بن عطاء، عن أبي علقمة.

١٣٠٦٠ - عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

(إِنَّمَا الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَلَا تُكَبِّرُوا حَتَّى يُكَبِّرَ، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَلَا تَرْكَعُوا حَتَّى يَرْكَعَ، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَلَا تَسْجُدُوا حَتَّى يَسْجُدَ، وَإِنْ صَلَّى جَالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا أَجْمَعُونَ.) ".

- وفي رواية: " (كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا أَنْ لَا نُبَادِرَ الإِمَامَ بِالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ، وَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَإِذَا قَالَ: "غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) فَقُولُوا: آمِينَ، فَإِذَا وَافَقَ كَلَامَ الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لِمَنْ فِي الْمَسْجِدِ، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ.) ".

- وفي رواية: " (إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا قَرَأَ فَأَنْصِتُوا.) ".

- وفي رواية: " (إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَلَا تُكَبِّرُوا حَتَّى يُكَبِّرَ، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَلَا تَرْكَعُوا حَتَّى يَرْكَعَ، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ - قَالَ مُسْلِمٌ: وَلَكَ الْحَمْدُ - وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَلَا تَسْجُدُوا حَتَّى يَسْجُدَ، وَإِذَا صَلَّى قَائِمًا فَصَلُّوا قِيَامًا، وَإِذَا صَلَّى قَاعِدًا فَصَلُّوا قُعُودًا أَجْمَعُونَ.) ".

قَالَ أَبُو دَاوُدَ: " (اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ))]] أَفْهَمَنِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا، عَنْ سُلَيْمَانَ.

- وفي رواية: " (إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا قَرَأَ فَأَنْصِتُوا، وَإِذَا قَالَ: "غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) فَقُولُوا: آمِينَ، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَإِذَا صَلَّى جَالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا أَجْمَعِينَ.) ".

- وفي رواية: " (إِنَّمَا الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا صَلَّى فَكَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَلَا تَخْتَلِفُوا عَلَيْهِ، فَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَلَا تَبْتَدِرُوا قَبْلَهُ.) ".

أخرجه ابن أَبي شَيْبَة ١/ ٢٥٣ (٢٥٩٦) و ١/ ٣٧٧ (٣٧٩٩) و ٢/ ٣٢٦ (٧١٣٦) و ٢/ ٤٢٥ (٧٩٦٤) و ١٤/ ١٧٥ (٣٦١٢٦) قال: حدَّثنا أبو خالد الأحمر، عن ابن عجلان، عن زيد بن أسلم. و ((أحمد))]] ٢/ ٣٤١ (٨٤٨٣) قال: حدَّثنا عفان، حدَّثنا وُهَيب، حدَّثنا مُصْعب بن مُحَمد. وفي ٢/ ٤٢٠ (٩٤٢٨) قال: حدَّثنا عبد الله بن محمد (قال عبد الله

<<  <  ج: ص:  >  >>