(٢) الألوسي: «غاية الأماني» : (١/٤٢٨) . (٣) أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري، عالم الأندلس في عصره، فقيه أديب أصولي محدث، حافظ متكلم، ولد بقرطبة سنة ٣٨٤هـ أو ٣٨٣هـ، وتوفي في الأندلس سنة ٤٥٦هـ، ومن جملة مؤلفاته: «المحلى» و «الفصل» وغيرهما. انظر: المقري: «نفح الطيب» : (٢/٢٨٣ - ٢٨٩) ، وانظر: «الأعلام» : (٥/٥٩) . (٤) يقول ابن تيمية: البدعة في الدين هي ما لم يشرعه الله ورسوله.. انظر: «الفتاوى» : (٤/١٠٧، ١٠٨) ، وانظر في موضوع البدعة: «الباعث على إنكار البدع والحوادث» لأبي شامة، «الاعتصام» للشاطبي، «البدعة تحديدها وموقف الإسلام» للدكتور عزت عطية. (٥) «الفصل» : (٢/١٠٧) ، وانظر: ابن الجوزي: «تلبيس إبليس» : ص ١٦. (٦) أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله ابن تيمية الحراني ثم الدمشقي، قال الذهبي: كان من بحور العلم ومن الأذكياء المعدودين، اثني عليه الموافق والمخالف، وسارت في تصانيفه الركبان، لعلها ثلاثمائة مجلد، ومن مؤلفاته: «مجموعة فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية» في ٣٧ مجلد، وغيرها كان مولده بحران سنة ٦٦١هـ، وتوفي سنة ٧٢٨هـ. انظر: الذهبي: «تذكرة الحفاظ» : (٤/١٤٩٦ - ١٤٩٨) ، ابن كثير: «البداية والنهاية» : (١٤/١٣٢ - ١٤١) . (٧) المنتقى ص ١٨٩.