أراد: ليل الأرمد، وذكر صاحب المقرب أنها لغة طيء، يقال: شمت البرق أي نظرت إلى سحابته أين تمطر، وتألق البرق لمع، والأولق الجنون.
(والكسرة عن الفتحة في نصب أولات) -كقوله تعالى:"وإن كن أولات حمل" وإنما لم يجعلها من جمع المؤنث السالم لأنها لا مفرد لها من لفظها، قال أبو عبيدة: أولات واحدها ذات.
(والجمع بزيادة ألف وتاء) -كهندات وحمامات، وقيد بالزيادة احترازًا من أبياتٍ وقضاةٍ. فإن نصبهما بالفتحة كغيرهما من جموع التكسير.