(أو وقفًا) -كقوله تعالى: (فألقه إليهم) الأصل: ألقيه.
(جازت الأوجه الثلاثة) -هي الإشباع والاختلاس والتسكين.
(ويلي الكاف والهاء في التثنية والجمع ما ولي التاء) -فتقول: ضربكما غلامكما، وضربكم غلامكم، وضربكن غلامكن، وضربهما غلامهما، وضربهم غلامهم، وضربهن غلامهن.
(وربما كسرت الكاف فيهما) -أي في التثنية والجمع.
(بعد ياء ساكنةٍ) -نحو: فيكما وفيكم وفيكن.
(أو كسرةٍ) -نحو: بكما وبكم وبكن، وهي لغة حكاها سيبويه والفراء، لكنها رديئة، كما قال سيبويه وأنشد:
(٦٠) وإن قال مولاهم على جل حادثٍ
من الدهر ردوا فضل أحلامكم ردوا
(كسر ميم الجمع بعد الهاء المكسورة) -احترز من الهاء المضمومة نحو: "تتوفاهم الملائكة" فإن الميم لا تكسر.
(باختلاس قبل ساكن) -نحو: "بهم الأسباب" وهو أقيس من الضم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute