١ - اعتمدت في التحقيق على النسخة المطبوعة التي قام بها فضيلة الشيخ إسماعيل الأنصاري وفضيلة الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ بمقابلتها على مخطوطاتها، وقد اعتمدا على ثلاث نسخ فجزاهما الله خيرا.
٢ - عزوت الآيات إلى مواضعها من السور بذكر اسم السورة ورقم الآية.
٣ - خرجت الأحاديث التي وردت في الكتاب تخريجا موسعا ثم رأيت أن أقتصر في الأحاديث التي خرجها الإمام البخاري أو مسلم بالاقتصار عليهما، أما إن كان الحديث في غير الصحيحين فأتوسع في التخريج.
٤ - ذكرت درجة كل حديث من الصحة والضعف والحسن إن كان الحديث خارج الصحيحين، فإذا كان في الصحيحين أو أحدهما لا أذكر الحكم عليه، لأن وجود الحديث في أحدهما هو حكم بصحته.
٥ - شرحت معظم الأحاديث التي وردت في الكتاب معتمدا في ذلك على كتب الأئمة السابقين والعلماء المعروفين فكل تعليق أو شرح للأحاديث هو من أقوال الأئمة، ولا يوجد لي عمل في ذلك إلا النقل فقط، وكثيرا لم أعز القول إلى قائله طلبا للاختصار.