(٢) كذا العبارة لصاحب الكشاف ١/ ٦٢، وانظر معاني الزجاج ١/ ١١٠ - ١١١، والبيان ١/ ٧٢. وقال البغوي في المعالم ١/ ٦١: إنما قال (عرضهم) ولم يقل: عرضها، لأن المسميات إذا جمعت من يعقل ومن لا يعقل يكنى عنها بلفظ من يعقل، كما يكنى عن الذكور والإناث بلفظ الذكور. (٣) كذا أيضًا في معاني الفراء ١/ ٢٦، وجامع البيان ١/ ٢١٧، والنكت والعيون ١/ ٩٩، والكشاف ١/ ٦٢، والمحرر الوجيز ١/ ١٧٠. (٤) كذا في المصادر السابقة بنفس المواضع أيضًا. (٥) الكشاف ١/ ٦٢، وسقطت فيه (إلا) فجاءت العبارة هكذا: لأن العرض لا يصح في الأسماء. قلت: اختلف المفسرون، فأكثرهم ذهب إلى أن المسمَّين هم المعروضون، وذهب آخرون إلى المسميات. انظر مصادر التخريج السابق. (٦) كذا ذكر النحاس في إعرابه ١/ ١٦٠ المذهبين دون ترجيح أيضًا. وانظر المحرر الوجيز ١/ ١٧١. ولم يذكر القرطبي ١/ ٢٨٤ إلا قول المبرد. ووهَّم أبو حيان ١/ ١٤٦ - ١٤٧ وتلميذه السمين ١/ ٢٦٥ ابن عطية وغيره في نقل هذا عن سيبويه أو المبرد، وحكيا غيره.