(٢) وصدره: وذي ضِغْنٍ كَفَفْتُ النفسَ عنه ... ........................ ونسبه ابن سلام في طبقاته / ٢٨٩/ إلى أبي قيس بن رفاعة. ونسبه الطبري في تفسيره ٥/ ١٨٨ إلى الزبير بن عبد المطلب. وانظره أيضًا في جمهرة اللغة ١/ ٤٠٧، ومعاني النحاس ٢/ ١٤٧، ومقاييس اللغة ٥/ ٣٨، والصحاح (قوت). والنكت والعيون ١/ ٥١٣، والمخصص ٢/ ٩١، ومعالم التنزيل ١/ ٤٥٧، والكشاف ١/ ٢٨٦، ومفاتيح الغيب ١٠/ ١٦٦. وذكره التبريزي في تهذيب الإصلاح / ٦٠١/ وقال بعد أن نسبه إلى ثعلبة بن محيصة الأنصاري: ويروى: على (إساءته) و (مساءته). وفي الكشاف: (نفيت السوء عنه). (٣) انظر معاني الزجاج ٢/ ٨٥، وحكاه النحاس في معانيه ٢/ ١٤٧ عنه.