(٢) القائل هو (العباس بن مرداس) . والبيت من أبيات الكتاب، والرواية في الكتاب ١/ ١٤٨، أبا خراشة إما أنت ذا نفر.... وهي رواية الصحاح واللسان والتاج (ضبع) أيضا. أما رواية ابن دريد في الجمهرة فمطابقة لما جاء في العين. وقوله: (إمّا كنتَ ذا نفر) أي: إن كنت ذا نفر، و (ما) لغو. (٣) في ط: (لا) مكان (لم) ، والصواب: ما في ص وس وهو ما أثبتناه. (٤) لم يقع لنا القائل ولا القول. غير أن الجمهرة أوردت رجزا يشبه هذا ونسبته إلى (الأغلب العجلي) وهو قوله: خاظي البَضيع لحمُه خَظَا بظا الخاظي: المكتنز، والبضيع: اللحم أو الهبر. وقال في التهذيب ١/ ٤٨٧ وأنشد [أي (الليث:) ] خاظي البضيع لحمه خظا بظا. (٥) هذا من (س) وقد سقط من ص وط. (٦) من (س) . في ص وط. وهي.