(٢) القائل هو (ساعدة بن جؤية) . ديوان الهذليين ١/ ١٧٢ والرواية فيه: بعيقات.. يلوي بواو مكسورة. والبيت في التهذيب ١/ ٤٨٧ برواية الديوان. وفي المحكم ١/ ٢٥٩ والرواية فيه يلوى بفتح الواو كما في النسخ الثلاث. في ص وط: بفيفا وهو تصحيف وما أثبتناه فمن (س) . ساد: مقلوب من الإسآد وهو سير الليل. والعيقات: ساحات البحر. ويجنب: تصيبه الجنوب. (٣) هذا في ص وط أما في (س) و (بقيعاء) وكلها فيما يبدو مصحف، ولم نهتد إلى الصواب. (٤) القائل: (أبو خراش الهذلي) . ديوان الهذليين ٢/ ١١٩. والرواية فيه: فلما رأين ... خميل بالخاء وجاء في شرح البيت: صارت الشمس حين دنت للغروب كأنها قطيفة لها خمل لشعاعها. (٥) في (ص) و (ط) : جميل بالجيم، وفي (س) : خميل، وعنها في (م) وهو تصحيف. فقد جاء في تفسير الكلمة: الجميل هاهنا: الشحم المذاب، (والشحم المذاب) هو تفسير ل (جميل) بالجيم، لا ل (خميل) بالخاء. والبيت في اللسان (خمل) . والرواية فيه: وظلت تراعي الشمس..... ... خميل. (٦) هذا في جميع النسخ، وفي (م) بضعة وعشرون ولا ندري من أين. (٧) في (س) وحدها: وبضع وثلاثون. وعنه في (م) .