(٢) علق الأزهري في التهذيب ٥/ ٦٨ فقال: أحلف الغلام بهذا المعنى خطأ إنما يقال: أحلف الغلام إذا راهق الحلم فاختلف الناظرون إليه، فقائل يقول: قد احتلم وأدرك، ويحلف على ذلك، وقائل يقول: غير مدرك ويحلف على قوله وكل شيء يختلف فيه الناس ولا يقفون منه على أمر صحيح فهومحلف. (٣) عقب الأزهري في التهذيب فقال: والحلفاء نبت أطرافه محدودة كأنها أطراف سعف النخل والخوص ينبت في مغايض الماء والنزوز.... (٤) الشطر في التهذيب والبيت بتمامه في اللسان والديوان (ط. أوروبا) ص ٥٩ وهو: ثم راحو عبق المسك بهم ... يَلْحَفُونَ الأرضَ هُدّابَ الأُزُرْ (٥) ما بين القوسين من التهذيب مما نسب إلى الليث، ولم يرد في الأصول المخطوطة.