(٢) زيادة من التهذيب مما نسب إلى الليث. (٣) القائل هو (عمرو بن معديكرب) كما جاء في التهذيب ١٥/ ٥٨١ وفي اللسان (فيص) ، وفي ديوانه ص ٤٧ وجعل البيت، وهو مفرد في (قافية الجيم) ، كما جاء في التهذيب واللسان، وقد صحفوا جميعا إذ رووه بالجيم بدلالة ما جاء في اللسان من تفسير فقد جاء فيه بعد الاستشهاد بالبيت: أي: بالفلاح والظفر. وفي الأصول: (أنتم) في مكان (أبتم) وهو تصحيف أيضا) . (٤) لعل المراد ب الكفوف جمع الكف الذي ورد في شعر أبي عمارة الهذلي وشعر ابن أحمر، انظر اللسان (كفف) ، غير أن سيبويه قال: جمعه أكف، ولم يجاوزوا هذا المثال. (٥) لم نهتد إلى القائل، والرجز غير منسوب في التهذيب واللسان.