(٢) الآية ٢ الفتح. (٣) ويروى فى ذلك عن شريح بن عببيد الحضرمى "ووضعنا عنك وزرك" قال: وغفرنا لك ذنبك، أخرجه ابن أبى حاتم فى تفسيره ١٠/٣٤٤٥ رقم ١٩٣٨٩، وينظر: القاموس المحيط ٢/١٠١،والنهاية فى غريب الحديث ٣/٣٣٥. (٤) هو: عبد الرحمن بن أبى بكر محمد السيوطى، جلال الدين، كان إماماً حافظاً بارعاً، ذا قدم راسخة فى علوم شتى، فكان مفسراً، محدثاً، فقيهاً، أصولياً، لغوياً، مؤرخاً، له مؤلفات بلغت نحو ستمائة مصنف منها: الأشباه والنظائر فى القواعد الفقيهة، والأشباه والنظائر فى العربية، والدر المنثور فى التفسير بالمأثور، والجامع الكبير والصغير، مات سنة ٩١١هـ له ترجمة فى: حسن المحاضرة للسيوطى ١/٣٣٥ رقم ٧٧، وشذرات الذهب ٨/٥١، وطبقات المفسرين للسيوطى ص٣، والبدر الطالع للشوكانى ١/٣٢٨ رقم ٢٢٨. (٥) جزء من الآية ٢٠ المزمل. (٦) جزء من الآية ١٣ المجادلة. (٧) جزء من الآية ١٨٧ البقرة، وينظر: الدر المنثور ٦/٣٦٣.