للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وهكذا يقدر المولى عز وجل لأنبيائه ورسله أموراً، ويلقيها عليهم تكويناً لمصالح لا يعلمها إلا هو (١) أهـ.

والله تبارك وتعالى أعلى وأعلم


(١) ينظر: حاشية البدر السارى إلى فيض البارى لمحمد بدر ١/٢٧ – ٢٩ بتصرف.

<<  <   >  >>