(٢) أخرجه النسائى فى سننه الصغرى كتاب الاستعاذة ٨/٥٣ رقم ٥٤٣٨، وفى سننه الكبرى نفس الكتاب ٤/٤٣٧ رقم ٧٨٣٨، وأحمد فى مسنده ٤/١٤٦، والحاكم فى المستدرك ٢/٥٨٩ رقم ٣٩٨٨ وقال صحيح الإسناد، ووافقه الذهبى. من حديث عقبة بن عامر رضى الله عنه. (٣) بضم النون: ضرب من الرقية والعلاج، سميت نشرة، لأنه ينشر بها عن المريض، ما خامره من الداء، أى: يكشف ويزال. النهاية ٥/٤٦، ويحتمل أن يكون من النشر بمعنى الإخراج، فيوافق رواية من رواة بلفظ "أفلا أخرجته" ويكون المراد بالمخرج، ما حواه الجف، لا الجف نفسه، فيتأيد الجمع المقدم ذكره هامش "أفلا أحرقته" ينظر: فتح البارى ١٠/٢٤٦ رقم ٥٧٦٥. (٤) أحد العلماء الأثبات، الفقهاء الكبار، قال ابن المدينى: لا أعلم فى التابعين أوسع علماً منه. مات سنة ٩٤هـ له ترجمة فى: تقريب التهذيب١/٣٦٤رقم٢٤٠٣،ومشاهير علماء الأمصار ص٨١رقم ٤٢٦ (٥) الروض الأنف ٢/٣٧٣، وينظر: فتح البارى كتاب الطب، باب هل يستخرج السحر ١٠/٢٤٣ رقم ٥٧٦٥.