(٢) روى أن مروان بن الحكم أرسل إلى عائشة، وأم سلمة رضى الله عنهما، ليسألنهما عن ذلك، فأخبرتاه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم" أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب الصيام، باب الصائم يصبح جنباً ٤/١٦٩، ١٧٠ رقمى ١٩٢٥، ١٩٢٦، ومسلم (بشرح النووى) كتاب الصيام، باب صحة صوم من طلع عليه الفجر وهو جنب ٤/٢٣٦ رقم ١١٠٩. (٣) صحابى جليل له ترجمة فى: الاستيعاب ٣/٩٦٣ رقم ١٦٣٣، وأسد الغابة ٣/٣١٠ رقم ٣٠٦٦، وتذكرة الحفاظ ٢/١ رقم ١، ومشاهير علماء الأمصار ص١٠ رقم ٢، والإصابة ٢/٣٤١ رقم ٤٨٣٥. (٤) جزء من حديث طويل أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب فرض الخمس، باب فرض الخمس ٦/٢٢٧ رقم ٣٠٩٣.