(٢) اسم صنم، كان لهذيل وخزاعة بين مكة والمدينة، ينظر: المصدر السابق ٤/٣١٣. (٣) بضم الميم، وفتح الشين، وتشديد اللام الأولى، وفتحها، موضع بين مكة والمدين٧ة. ينظر: المصدر نفسه ٤/٢٨٥. (٤) أى فرض صلى الله عليه وسلم بالسنة، وليس مرادها نفى فرضيتها، ويؤيده قولها: "ما أتم الله حج امرئ، ولا عمرته، لم يطوف بين الصفا والمروة" أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب الحج، باب ما يفعل بالعمرة، ما يفعل بالحج ٣/٧١٩ رقم ١٧٩٠، ومسلم (بشرح النووى) كتاب الحج، باب بيان أن السعى بين الصفا والمروة ركن لا يصح الحج إلا به ٥/٢٥ رقم ١٢٧٧. (٥) أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب الحج، باب وجوب الصفا والمروة، وجُعِلَ من شعائر الله ٣/٥٨١ رقم ١٦٤٣، ومسلم فى الأماكن السابقة نفسها فى الحديث السابق.