للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سوقي.

واجتناب الكبائر عبارة عن التقوى، واجتناب الرذائل المباحة عبارة عن المروءة.

وضابطها: أن يسير بسيرة أمثاله في زمانه ومكانه.

واعلم أن المروءة ليست جزءًا من حقيقة العدالة.

وإن اشترط في قبول الشهادة والرواية.

فاسم العدالة صادق بدونه، وإن كان ظاهر كلام المصنف بخلافه.

وأجيب: بأن الماوردي قسم المروءة المشترطة في قبول الشهادة، إلى

<<  <  ج: ص:  >  >>