للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(عليهما الصلاة والسلام) والخصمين، كذا في الكشاف.

ونظر فيه لن المصدر إنما يضاف إليهما على البدل لا معًا.

ولما استشعر المصنف ضعفه وضعف ما بعده من الأجوبة، عزاها إلى غيره بصيغة التمريض على خلاف عادته.

وأجيب أيضًا: بأنه يجوز أن يراد سليمان وداود وأتباعهما، لأن الحاكم قد يكون له أتباع يوافقونه في حكمه.

وأجاب بعضهم: بأن الحكم يتضمن الأمر والقصة.

وبدليل قوله تعالى: } فقد صغت قلوبكما {.

<<  <  ج: ص:  >  >>