(١) يريد ما ورد في سنن الترمذي عن صهيب قال: "مررت برسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهو يصلي فسلمت عليه فرد إلي إشارة، وقال: لا أعلم إلا أنه أشار بأصبعه". انظر عارضة الأحوذي ٢/ ١٦٢ والموطأ ص ١٤١، ١٤٢ وابن ماجه ١/ ٣٢٥. (٢) (ح)، (أ) من. (٣) انظر النكت ص ١٣. (٤) عارضة الأحوذي كتاب لابن العربي المعافري شرح به سنن الترمذي طبع وصور عدة مرات في ثلاثة عشر جزءًا. انظر هذه الفائدة في العارضة ١/ ١٦٣ وستأتي ترجمة ابن العربي. (٥) أي أربعمائة وتسع وثمانين. (٦) في (ح) و (ب): وهو. (٧) في (أ) و (ب): جاء وهو أبكم يصلي، وهو سهو في التقديم والتأخير إذ لا يستقيم المعنى بذلك، والذي أثبته يعضده ما في العارضة. (٨) أبو الفتح نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم بن داود المقدسي، شيخ الشافعية في عصره في الشام. تفقه عند سليم الرازي والكازروني، وسمع العلم والحديث بدمشق وغيرها من جماعة. من مصنفاته الانتخاب الدمشقي، الحجة على تارك المحجة والتهذيب والمقصود وغيرها. تصدر للتدريس بدمشق وبها توفي سنة ٤٩٠ هـ. ممن ترجم له: السبكي: طبقات الشافعية الكبرى ٥/ ٣٥١ - ٣٥٣ طبعة الحلبي القاهرة، ابن هداية الله الحسيني: طبقات الشافعية ص ١٨١، ابن عساكر: تبيين كذب المفتري ص ٢٨٦، الزركلي: الأعلام ٨/ ٢٠. (٩) في جميع النسخ الطوسي وفي (ح) و (م) الطاوسي والذي في العارضة ٢/ ١٦٣ وقال الطرطوشي وكان بها معتكفًا. إلخ ولعله الصواب. =