للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٧- تفقد أحوال الناس، ومعرفة الفقراء والمحتاجين في البلد الذي يقيم فيه الداعية.

٨- توزيع بعض الأشرطة والكتيبات.

٩- الاشتراك في وسائل الإعلام "مثل الصحف والمجلات، والإذاعة، والتلفاز وغير ذلك".

١٠- الإجابة على أسئلة الناس الشرعية والاجتماعية.

١١- إعداد دورات علمية مكثفة من قبل الداعية بالتعاون مع غيره.

١٢- عمل دعوي ميداني عام.

١٣- إقامة دروس دائمة.

١٤- الاشتراك في الحملات الإغاثية والجمعيات الخيرية.

١٥- دور المرأة في الدعوة.

١٦- دعوة غير المسلمين إلى الإسلام.

١- خطب الجمعة والعيدين ١:

إن الخطابة إحدى وسائل تبليغ الدعوة إلى الناس كافة، لذا فهي من أكبر الوسائل وأهمها للدعوة، حيث إنها أعظم وسيلة قولية لتوصيل ما يريده الخطيب إلى المستمعين إليه، واستمالتهم نحو ما يدعوهم إليه، وإقناعهم به عن طريق المشافة بين الداعي والمدعو، ولذلك شرعت خطبة الجمعة.

يجدر بالداعية أن يجتهد كثيرًا في تحضير الموضوع المناسب المربوط بواقع الأمة، وما يشغلها من هموم وحوادث وظواهر غير طبيعية


١ يحسن الرجوع إلى الفصل الثالث لوجود ما وضح هذه الأبواب من ١-٤ فلا داعي لإعادة ما ذكر.

<<  <   >  >>