قوله: وسبطه علي أي: ابن أبي العاص بن الربيع؛ أمّه زينب بنت رسول الله صلّى الله عليه وسلم؛ ذكر حديثه الزبير بن بكّار، وذكره في «مختصر الاستيعاب» لابن عبد البر.
قوله أسامة؛ أي: ابن عمير الهذلي رضي الله عنه، روى حديثه الطبرانيّ برجال الصحيح عنه رضي الله عنه.
قوله والصديق؛ أي: أبو بكر الصديق، روى حديثه الإمام أحمد، والبخاريّ وغيرهما؛ عن أنس رضي الله عنه.
قوله ابن جعفر- يعني: عبد الله بن جعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما- روى حديثه الإمام أحمد، ومسلم، وأبو داود وغيرهم عنه. ورواه أيضا مسلم والنّسائي وغيرهما.
قوله وزيد؛ أي: ابن حارثة حبّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم، روى حديثه أبو يعلى عنه رضي الله عنه.
قوله وعبد الله؛ يعني: ابن الزبير، روى حديثه البخاريّ، ومسلم، والإمام أحمد.
قوله ثم سهيل؛ أي: ابن بيضاء رضي الله عنه ابن وهب بن ربيعة بن هلال، توفي على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلم. روى حديثه الإمام أحمد والطبرانيّ في «الكبير» ، وابن أبي شيبة وغيرهم عنه رضي الله عنه.
قوله كذا بنت قيس خولة؛ وهي بنت قيس بن قهد- بالقاف- الأنصاري؛ تكنّى «أمّ محمد» وهي امرأة سيّدنا حمزة رضي الله عنه، روى لها البخاريّ والترمذي وغيرهما
قال في «الشرح» ؛ ولم أقف على قصّة إردافه لها، ولعلّه في بعض مغازيه!.
قوله وابن أكوع؛ هو سلمة بن عمرو بن وهب بن سنان، وهو الأكوع الأسلمي