(٢) رواية جرير عند: الطيالسي (٢٠٢٨)، وعبد بن حميد (١٢٥٩)، والترمذي في علله (١٤٦). (٣) بضم الموحدة ونونين. تقريب التهذيب (٨١٠). (٤) الحديث من هذا الطريق، مرفوعاً: عبد الرزاق (١٩٣٢)، والحميدي (٤٢٧)، وابن أبي شيبة ١/ ٤٠٥، أحمد ٥/ ٢٩٦ و٣٠٣ و٣٠٤ و٣٠٥ و٣٠٧ و٣٠٨ و٣٠٩ و٣١٠، وعبد بن حميد (١٨٩)، والدارمي (١٢٦٤) و (١٢٦٥)، والبخاري ١/ ١٦٤ (٦٣٧) و (٦٣٨) و٢/ ٩ (٩٠٩)، ومسلم ٢/ ١٠١ (٦٠٤)، وأبو داود (٥٣٩) و (٥٤٠)، والترمذي (٥٩٢)، والنسائي ٢/ ٣١ و٨١، وابن خزيمة (١٦٤٤)، وابن حبان (٢٢٢٣)، والبيهقي ٢/ ٢٠، والبغوي (٤٤٠). (٥) انظر: العلل ومعرفة الرجال (١١٧٢)، والمراسيل لأبي داود: ٩٤، والترمذي عقب (٥١٧) وفي العلل الكبير (١٤٦)، والضعفاء الكبير ١/ ١٩٨. (٦) في (ب): ((وأبو)). (٧) قال السيوطي في شرحه لألفية العراقي: ٢٢٨: ((قد يكون القلب في المتن كحديث مسلم ٣/ ٩٣ (١٠٣١) في السبعة الذين يظلهم الله: ((وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بصَدَقَةٍ أخْفَاهَا حَتَّى لاَ تعلَمَ يَمِيْنُهُ مَا تُنْفِقُ شِمَالُهُ))، فإنه انقلب على بعض الرواة، وإنما هُوَ: ((حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِيْنُهُ)) ... )). قال النووي في شرح صحيح مسلم ٣/ ٧١: ((هكذا وقع في جميع نسخ مسلم في بلادنا وغيرها، وكذا نقله القاضي عن جميع روايات نسخ مُسْلِم: ((لاَ تعلَمَ يَمِيْنُهُ مَا تُنْفِقُ شِمَالُهُ))، والصحيح المعروف: ((حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِيْنُهُ)). وانظر: نكت الزركشي ٢/ ٣٠٥، ونكت ابن حجر ٢/ ٨٧٤.