(٢) هكذا في الأصول الخطية و (م) و (ع) والشذا والكفاية (٩٢ ت، ٤٥ هـ) والمقنع ٢/ ٦٥٩، وشرح التبصرة ٣/ ٢٧٩، ومثله في طبقات الحنابلة ١/ ٢٤٩. وظاهر السياق أنه نهيٌ فالقياس: ((لا تغتب)). وجاء في حاشية المحاسن ٥٩٠: ((أنّ توجيهه أن تكون لا: نافية، خرجت إلى النهي)). وضبط النص في التقييد هكذا: ((لا تغتابُ العلماءُ)) ضبط قلمٍ، وجاءت الرّواية في اختصار علوم الحديث ٢/ ٦٦٦ بلفظ: ((أتغتاب العلماء؟!)). وفي فتح المغيث ٣/ ٢٦٦ بلفظ: ((لا تغتب الناس)). وفي تدريب الرّاوي ٢/ ٣٩٩ بلفظ: ((لا تغتب الْعُلَمَاء))، وقارن بحاشية محقق الرفع والتكميل: ٥٤. (٣) أخرجه الخطيب في الكفاية: (٩٢ ت، ٤٥ هـ)، وراجع المحاسن: ٥٩٠. (٤) في (ب) و (ع) والتقييد: ((برياً)) بتسهيل الهمزة وتشديد الياء، وهو جائز أيضاً. (٥) في (م): ((بسمعة)). (٦) قال ابن دقيق العيد في الاقتراح: ٣٤٤: ((أعراض المسلمين حفرة من حفر النار وقف على شفيرها طائفتان من الناس المحدّثون والحكام)). (٧) في (ع) والتقييد: ((بلغناه)). (٨) أخرج هذه القصة الخطيب في الكفاية: (٨٢ - ٨٣ ت، ٣٨ هـ) وتكملة القصة كما في الكفاية: ((فبكى عبد الرحمان وقال: يا أبا يعقوب لو سمعت هذه الكلمة قبل تصنيفي هذا الكتاب لما صنفته)). (٩) أخرجها الخطيب في الجامع (١٦١٣).