(٢) سقطت من ت. (٣) أخرجه مسلم في الصلاة، باب تحريم الكلام في الصلاة (٥/ ٢٠)، وأبو داود في الصلاة، باب تشميت العاطس في الصلاة برقم (٩٣٠)، والنسائي في الصغرى في الصلاة، باب الكلام في الصلاة (٣/ ١٥)، والدارمي في الصلاة، باب النهي عن الكلام في الصلاة برقم (١٤٧٣) كلهم عن معاوية بن الحكم السلمي قال: "بينا أنا أصلي مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ عطس رجل من القوم، فقلت: يرحمك الله ... وفيه قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتكبير، وقراءة القرآن". (٤) انظر: المحلى (٤/ ٣). (٥) سورة الأنعام، الآية ١٢١. (٦) حكى المصنف في المحلى (٧/ ٤١٢) هذا القول ورده قائلا: "هذا من التمويه القبيح، وليت شعري أي ذكر في هذا الخبر لإباحة كل ما لم يسم الله تعالى عليه، بل حجة عليهم كافية ... ". ثم استرسل في ذكر بقية أدلة المسألة فانظرها في (٧/ ٤١٣). (٧) سورة البقرة، الآية ١٩٨.