٩ - قوله تعالى: أَوْلِياءَ إِنِ قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو بتسهيل الهمزة والثانية والباقون بالتحقيق وإذا وقف حمزة وهشام على أولياء أبدلا الهمزة ألفا مع المد والتوسط والقصر.
١٠ - قوله تعالى:(وعشيراتكم) قرأ شعبة بألف بعد الراء على الجمع والباقون بغير ألف على التوحيد.
١٢ - قوله تعالى: بِما رَحُبَتْ ثُمَّ قرأ نافع وابن كثير وعاصم بإظهار تاء التأنيث والباقون بالإدغام.
١٣ - قوله تعالى: إِنْ شاءَ إِنَّ اللَّهَ مثل أولياء إن وأمال حمزة وابن ذكوان الألف بعد الشين وفتحها الباقون وإذا وقف حمزة وهشام على شاء أبدلا الهمزة ألفا مع المد والتوسط والقصر.
١٥ - قوله تعالى: وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ قرأ السوسي في الوصل بالإمالة بخلاف عنه والباقون بالفتح وإنما أميلت الراء لإمالة الألف المنقلبة المحذوفة في الوصل لالتقاء الساكنين وحذف الألف هنا عارض ولو كان الحذف أصالة لم تمد الراء مثل قوله: أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ أو لم ير الإنسان.
١٦ - قوله تعالى: يُضاهِؤُنَ قرأ عاصم بكسر الهاء وبعدها همزة مضمومة والباقون بضم الهاء ولا همزة بعدها.
١٧ - قوله تعالى: أَنَّى يُؤْفَكُونَ قرأ حمزة والكسائي بالإمالة المحضة والدوري عن أبي عمرو بين بين وورش بالفتح وبين اللفظين والباقون بالفتح وأبدل الهمزة الساكنة ورش والسوسي وقفا ووصلا وحمزة وقفا وصلا.
١٨ - قوله تعالى: إِنَّمَا النَّسِيءُ قرأ ورش بياء مشددة مضمومة والباقون بهمزة مضمومة هذا في الوصل وأما في الوقف فورش مد بياء مشددة ساكنة وحمزة كذلك وله فيه الروم والإشمام والباقون بهمزة ساكنة.