[الأوجه المضروبة بين الجاثية والأحقاف]
من قوله تعالى: وَلَهُ الْكِبْرِياءُ إلى قوله تعالى: الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ألف وجه وأربعمائة وجه واثنان وثلاثون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وأربعة وأربعون وجها.
ورش: مائة وستة وسبعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وأربعة وأربعون وجها، ومع عدمها اثنان وثلاثون وجها.
ابن كثير: مائة وجه وأربعة وأربعون وجها.
أبو عمرو: مائة وجه وستة وسبعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وأربعة وأربعون وجها، ومع عدمها اثنان وثلاثون وجها.
هشام: مائة وجه وستة وسبعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وأربعة وأربعون وجها ومع عدمها اثنان وثلاثون وجها.
ابن ذكوان: مائة وجه وستة وسبعون وجها منها مع البسملة مائة وجه وأربعة وأربعون وجها ومع عدمها اثنان وثلاثون وجها.
شعبة: مائة وجه وأربعة وأربعون وجها.
حفص: مائة وجه وأربعة وأربعون وجها.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: ثمانية أوجه: منها أربعة أوجه مندرجة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه وأربعة وأربعون وجها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute