[الأوجه المضروبة بين الصف والجمعة]
من قوله تعالى: فَآمَنَتْ طائِفَةٌ إلى قوله تعالى: وَما فِي الْأَرْضِ ثلاثمائة وجه وثمانية وثلاثون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وثمانية وعشرون وجها.
ورش: مائة وعشرون وجها: منها مع البسملة ستة وتسعون وجها، ومع عدمها أربعة وعشرون وجها.
ابن كثير: اثنان وثلاثون وجها وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانون وجها: منها مع البسملة أربعة وستون وجها، وهي مندرجة مع قالون، ومع عدمها ستة عشر وجها.
ابن عامر: أربعون وجها: منها مع البسملة اثنان وثلاثون وجها، ومع عدمها ثمانية أوجه.
عاصم: اثنان وثلاثون وجها.
خلف: أربعة أوجه: منها وجهان مندرجان مع ورش.
خلاد: أربعة أوجه مندرجة مع خلف.
الكسائي: اثنان وثلاثون وجها، وهي مندرجة مع ابن عامر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute