للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[الأوجه المضروبة بين لقمان والسجدة]

من قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ إلى قوله تعالى: مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ مائتا وجه وتسعة وأربعون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك:

قالون: مائة وجه وثمانية أوجه ورش: مائة وجه واثنان وثلاثون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وثمانية أوجه، مندرج منها مع قالون مائة وجه وخمسة أوجه ومع عدم البسملة أربعة وعشرون وجها.

ابن كثير: مائة وجه وثمانية أوجه.

أبو عمرو: مائة وجه واثنان وثلاثون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وثمانية أوجه وهي مندرجة مع قالون، ومع عدمها أربعة وعشرون وجها مندرج منها مع ورش وأحد وعشرون وجها.

ابن عامر: مائة وجه واثنان وثلاثون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وثمانية أوجه، وهي مندرجة مع قالون، وأربعة وعشرون وجها مع عدمها، مندرج منها ورش وأحد وعشرون وجها، ومع أبي عمرو ثلاثة أوجه.

عاصم: مائة وجه وثمانية أوجه، وهي مندرجة مع قالون.

حمزة: ستة أوجه، منها ثلاثة أوجه مندرجة مع أبي عمرو.

الكسائي: مائة وجه وثمانية أوجه، وهي مندرجة مع قالون.

<<  <   >  >>