من قوله تعالى: وَما هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ إلى قوله تعالى: وَما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ مائة وخمسة وستون وجها غير الأوجه والمندرجة، بيان ذلك:
قالون: اثنان وثلاثون وجها.
ورش: عشرون وجها، منها مع البسملة ستة عشر وجها، منها مع البسملة ستة عشر وجها، ومع عدمها أربعة أوجه.
ابن كثير: ستة عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: أربعون وجها منها مع البسملة اثنان وثلاثون وجها، ومع عدمها ثمانية أوجه.
هشام: عشرون وجها: منها مع البسملة ستة عشر وجها، ومع عدمها أربعة أوجه.
ابن ذكوان: أربعون وجها: منها مع البسملة اثنان وثلاثون وجها: منها مندرج مع هشام ستة عشر وجها، ومع عدمها البسملة ثمانية أوجه: منها مندرج مع هشام أربعة أوجه.