[الأوجه المضروبة بين الكهف ومريم]
من قوله تعالى: وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً إلى قوله تعالى:
خَفِيًّا مائتان وجه وخمسون وجها ولا اندراج فيها، بيان ذلك:
قالون: أربعة وعشرون وجها.
ورش: اثنان وثلاثون وجها: منها مع البسملة أربعة وعشرون وجها، ومع عدمها ثمانية أوجه.
ابن كثير: اثنا عشر وجها.
الدوري: اثنان وثلاثون وجها: منها مع البسملة أربعة وعشرون وجها ومع عدمها ثمانية أوجه.
السوسي: ستة وتسعون وجها: منها مع البسملة اثنان وسبعون وجها ومع عدمها أربعة وعشرون وجها.
ابن عامر: ستة عشر وجها: منها مع البسملة اثنا عشر وجها ومع عدمها أربعة أوجه.
شعبة: اثنا عشر وجها.
حفص: اثنا عشر وجها.
حمزة: وجهان.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute