[الأوجه المضروبة بين سأل ونوح]
من قوله تعالى: ذلِكَ الْيَوْمُ إلى قوله تعالى: أَلِيمٌ ألف وجه وأحد وسبعون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك.
قالون: أربعمائة وجه وثمانية وأربعون وجها.
ورش: مائة وجه وأربعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه واثنا عشر وجها، ومع عدمها ثمانية وعشرون وجها.
ابن كثير: مائة وجه واثنا عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون.
الدوري: مائة وجه وثمانون وجها: منها مع البسملة مائتان وأربعة وعشرون وجها، وهي مندرجة مع قالون، ومع عدمها ستة وخمسون وجها.
السوسي: مائة وجه وأربعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه واثنا عشر وجها، ومع عدمها ثمانية وعشرون وجها.
ابن عامر: مائة وجه وأربعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه واثنا عشر وجها، ومع عدمها ثمانية وعشرون وجها.
عاصم: مائة وجه واثنا عشر وجها.
خلف: أحد وعشرون وجها.
خلاد: أربعة عشر وجها.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجها وهي مندرجة مع ابن عامر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute