(٢) هذه المواضع تتكون من اثنى عشر موضعا هي: وَأَنَّهُ تَعالى، وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ، وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ، وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ، وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا، وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ، وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ ، وَأَنَّا لا نَدْرِي، وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ، وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ، وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى، وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ، فقد قرأ ابن عامر، وحفص، وحمزة، والكسائي، بفتح الهمزة في هذا المواضع، وقرأ الباقون بالكسر في الجميع. قال الشاطبي: مع الواو فافتح إن كم شرفا علا (٣) قرأ عاصم، وحمزة بضم القاف وإسكان اللام على أنه فعل أمر هكذا (قل)، والباقون بفتح القاف وألف بعدها وفتح اللام على أنه فعل ماضي هكذا قال الشاطبي: وفي قال إنّما هنا قل فشا نصا