[الأوجه المضروبة بين الحديد والمجادلة]
من قوله تعالى: لِئَلَّا يَعْلَمَ إلى قوله تعالى: سَمِيعٌ بَصِيرٌ ألف وجه وثمانمائة وثلاثة وثمانون وجها غير الأوجه المندرجة، وبيان ذلك:
قالون: مائتان وجه وأربعة وتسعون وجها.
ورش: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجها: منها مع البسملة مائتا وجه وأربعة وتسعون وجها، ومع عدمها سبعون وجها.
ابن كثير: مائة وجه وسبعة وأربعون وجها.
الدوري: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجها: منها مع البسملة مائتا وجه وأربعة وتسعون وجها، ومع عدمها سبعون وجها.
السوسي: مائة وجه واثنان وثمانون وجها: منها مع البسملة مائة وسبعة وأربعون وجها، ومع عدمها خمسة وثلاثون وجها.
هشام: مائة وجه واثنان وثمانون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وسبعة وأربعون وجها ومع عدمها خمسة وثلاثون وجها.
ابن ذكوان: مائة وجه واثنان وثمانون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وسبعة وأربعون وجها، ومع عدمها خمسة وثلاثون وجها.
عاصم: مائة وجه وسبعة وأربعون وجها.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد أربعة عشر وجها.
الكسائي: مائة وجه وسبعة وأربعون وجها، وهي مندرجة مع هشام.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute