للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣١ - قوله تعالى: قَدَّرْناها قرأ شعبة بتخفيف الدال والباقون بالتشديد.

٣٢ - قوله تعالى: آللَّهُ خَيْرٌ لكل من القراء السبعة فيه وجهان:

الأول: تحقيق همزة الاستفهام وإبدال همزة الوصل ألفا مع المد والثاني: تحقيق همزة الاستفهام أيضا وتسهيل همزة الوصل مع القصر.

٣٣ - قوله تعالى: (عمّا تشركون) قرأ أبو عمرو وعاصم بالياء التحتية، والباقون بالتاء الفوقية.

٣٤ - قوله تعالى: أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ مثل أَإِنَّكُمْ.

٣٥ - قوله تعالى: ما تَذَكَّرُونَ قرأ أبو عمرو وهشام بالياء التحتية على الغيبة، والباقون بالتاء الفوقية على الخطاب، وخفف الذال حمزة والكسائي وحفص، وشددها الباقون.

٣٦ - قوله تعالى: (ومن يرسل الرّيح) قرأ حمزة والكسائي وابن كثير بالتوحيد، والباقون بالجمع.

٣٧ - قوله تعالى: نَشْراً قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو بضم النون والشين، وابن عامر بضم النون وسكون الشين، وحمزة والكسائي بفتح النون وسكون الشين، وعاصم بالباء الموحدة مضمومة وسكون الشين.

٣٨ - قوله تعالى: بَلِ ادَّارَكَ قرأ أبو عمرو وابن كثير بقطع الهمزة مفتوحة، وسكون اللام قبلها، وسكون الدال بعدها، والباقون بكسر اللام وإسقاط الهمزة بعدها

وتشديد الدال وبعدها ألف.

٣٩ - قوله تعالى: أَإِذا كُنَّا تُراباً وَآباؤُنا أَإِنَّا قرأ نافع بالخبر في الأول وبالاستفهام في الثاني، وابن عامر والكسائي بالاستفهام في الأول والخبر في الثاني، وزادا فيه نونا ثانية، وباقي القراء بالاستفهام في الأول والثاني، وهم على مذاهبهم في التسهيل والتحقيق والمد والقصر، فمذهب قالون وأبي عمرو في الاستفهام التسهيل في الهمزة الثانية وإدخال ألف بينها وبين همزة الاستفهام،

<<  <   >  >>