الْحجَّة فِي ذَلِك مَا أَنا بِهِ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ مُحْسِنٍ وَأَبُو عمرَان مُوسَى ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِجَازَةً أَنَّ أَبَا عُمَرَ النَّمِرِيَّ أَخْبَرَهُمْ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ ابْن عَلِيٍّ قَالَ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الأَسْوَانِيُّ أَنَّ مُوسَى بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَرْوَانَ حَدَّثَهُمْ قَالَ ثَنَا مُوسَى بْنُ الْحَسَنِ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ يَعْنِي الْمَسْمُولِيَّ عَنْ عَمْرِو بْنِ تَمِيمِ بْنِ عُوَيْمِرٍ إِنْ شَاءَ اللَّهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ كَانَتْ أُخْتِي مُلَيْكَةُ بِنْتُ عُوَيْمِرٍ وَامْرَأَةٌ مِنَّا يُقَالُ لَهَا أُمُّ عَفِيفٍ ابْنَةُ مَسْرُوحٍ فَضَرَبَتْ أُمُّ عَفِيفٍ مُلَيْكَةَ بِنْتَ عُوَيْمِرٍ بِمِبْطَحٍ مَعَهَا وَهِيَ حَامِلٌ فَقَتَلَتْهَا وَمَا فِي بَطْنِهَا فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا بِالدِّيَةِ وَفِي جَنِينِهَا بِغُرَّةٍ عَبْدٍ أَوْ وَلِيدَةٍ فَقَالَ الْعَلاءُ ابْن مسروح يَا رَسُول الله أنعرم مَنْ لَا أَكَلَ وَلا شَرِبَ وَلا نَطَقَ وَلا اسْتَهَلَّ وَمِثْلُ هَذَا يُطَلُّ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْجَاعٌ أَوْ سَجَعَاتٌ سَائِرَ الْيَوْمِ
وَأَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ ثَنَا أَبُو الْمُطَهَّرٍ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الرَّجَاءِ الْقَاضِي قَالَ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمد ابْن عَبْدِ اللَّهِ قَالَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ قَالَ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ثَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute