وَقيل هُوَ ابو أَيُّوبُ الأَنْصَارِيُّ وَامْرَأَتُهُ أُمُّ أَيْوُبَ
كَمَا أنبا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّاقِدُ فِيمَا قَرَأْتُ عَلَيْهِ قَالَ أنبا أَبُو الْحسن لِأَحْمَد بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ قَالَ أنبا أَبُو ذَرٍّ الْهَرَوِيُّ قَالَ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُسْتَمْلِي قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْعَزِيزِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ خَشْرَمٍ ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَن عبد اله بْنِ كَيْسَانَ ثَنَا عِكْرِمَةُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ بِالْهَاجِرَةِ إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَمِعَ بِذَلِكَ عُمَرُ فَخَرَجَ فَقَالَ يَا أَبَا بَكْرٍ مَا أَخْرَجَكَ هَذِهِ السَّاعَةَ قَالَ وَاللَّهِ إِلا مَا أَجِدُ فِي بَطْنِي مِنْ حَارِقِ الْجُوعِ قَالَ وَأَنَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَخْرَجَنِي غَيْرُهُ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ خَرَجَ عَلَيْهِمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا أَخْرَجَكُمَا هَذِهِ السَّاعَةَ قَالَا وَالله لَا مَا نَجِدُ فِي بُطُونِنَا مِنْ حَارِقِ الْجُوعِ قَالَ أَنَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَخْرَجَنِي غَيْرُهُ فَقُومَا فَانْطَلَقُوا حَتَّى أَتَوْا بَابَ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ وَذَكَرَ بَاقِي الحَدِيث بِطُولِهِ إِلَى آخِره
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute