(٢) هذا الأثر والذي بعده بحثت عنهما ولم أجدهما في شيء من كتب الحديث والآثار، وقد ذكر الألباني في إرواء الغليل ١/ ٢٢٠ أنه بحث عن هذا الأثر فلم يجده. (٣) في ط لمن. (٤) في ب، جـ، ط الشالبخي وفي د، س السالنجي. (٥) وعن أحمد لا حدّ لأكثره وصححها في الكافي وصوبها في الإنصاف وهي اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، وهي مذهب الأئمة الثلاثة، ولا تسمى آيسة حتى ينقطع دمها لكبر أو مرض وتيأس من رجوعه قال تعالى: {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ} [الطلاق: ٤]. انظر الإنصاف ١/ ٣٥٦ والكافي ١/ ٧٥ وحاشية ابن قاسم على الروض ١/ ٣٧٢. (٦) في ط، دكين. (٧) في هـ، رويدًا بالأسناو إلى حنبل بن أسحاة. (٨) في النجديات: لي. (٩) مدينة بالعراق بناها الحجاج بن يوسف الثقفي سنة خمس وسبعين وسماها واسطًا لتوسطها بين الكوفة والبصرة. انظر تاريخ واسط ١/ ٤٣ ط: مطبعة المعارف ١٣٨٧هـ. (١٠) المطلع ٤٣٤ - ٤٣٥.