(٢) انظر الكافي لابن عبد البر ١/ ٤٢١ وفيه أن ما ذهب ثلث أذنها لا تجزئ عنده لأنه ذهب أكثره. (٣) النسائيُّ ٧/ ٢١٧ وابن ماجة برقم ٣١٤٢. (٤) أي: نتأمل سلامتهما من آفة تكون بهما، وقيل: من الشرفة وهي خيار المال أي أمرنا أن نتخيرها. النهاية ٢/ ٤٦٢. (٥) ما بين القوسين سقط من ط وسقط من هـ إلى قوله أن نستشرف. (٦) أبو داود برقم ٢٨٠٤ والنسائيُّ ٧/ ٢١٧. من طريق أبى إسحاق السبيعى وهو ثقة لكنه اختلط بآخرة. (٧) ما بين القوسين مخروم من جـ وبياض في ط. (٨) في د، س أخذذ. (٩) ما بين القوسين مخروم من جـ. (١٠) سقط من النجديات، هـ ط يضحي أو. (١١) سقطت الواو من د، س. (١٢) وهو وجه في مذهب الشافعية اختاره بعضهم ذكره النوويّ في المجموع ٨/ ٣٠٦، ٣٠٧ وحكاه أيضًا عن سعيد بن المسيّب وربيعة وداود.