(٢) فى تكملة الإكمال ٢/ ٥٠٩: وأمَّا الحَصِيرِيّ: بكسر الصَّاد المهملة، قبلها حاء مهملة مفتوحة وقبل الرَّاءِ ياء معجمة من تحتها باثنتين. [٣٢٨] تكملة المنذرى ٣/ ٤٩٩ (٢٨٥٠) وذيل الروضتين ص: ١٦٧ وتكملة ابن الصابوني ص: ١٢٨ (٩١) وسير النبلاء ٢٣/ ٥٣ والعبر ٣/ ٢٢٨ والبداية والنهاية ١٣/ ١٥٢ والجواهر المضيّة ٣/ ٤٣١ والنجوم الزاهرة ٦/ ٣١٣ وتاج التراجم ص: ٦٩ والشذرات ٥/ ١٨٢ والفوائد البهية ص: ٢٠٥. (٣) لعله يقصد به الإمام أحمد بن محمود بن أحمد الحَصِيرِيّ، وله ترجمة فى الجواهر المضية ١/ ٣٢٥. (٤) كذا قال المؤلف، ولم أجد ذكر هذه المحلة فى معجم البلدان، وقال ابن الصَّابُونِيّ والقُرَشِيّ: والحَصِيرِيّ نسبة إلى محلة بِبُخَارَى، تعمل فيها الحُصُر، كان سَاكِنًا بها، وذكر القرشي فى الجواهر المُضِيّة أنه سئل عن مولده، فقال: فى جمادى الأولى سنة ست وأربعين وخمسمائة ببخارى وكذلك أغلب المصادر وصفته بالبخارى وليس بالنيسابورى كما وصفه صاحب كتابنا هذا، ونقل المنذرى عن المترجم نفسه قال: كان أبى يعرف بالتاجري، وإنما ببخارى محلة يعمل فيها الحُصُر، ونحن كنا بها، وهذا يدل على أن ما وصفه المؤلف أى منصورا فى هذا الكتاب بالنيسابورى وهم منه، والله أعلم.