(٢) تكملة الإكمال ٢/ ٦٠٩ وفيها: أَمَّا الدُّونِي: بِضَمِّ الدَّال وسكون الواو وكسر النُّون. [٣٦١] تكملة المنذري ٣/ ٩ (١٧٣١) فى وفيات (٦١٧) وذيل التكملة لابن الصَّابُونِيّ ص: ١٤٠ (١٠٣) والتوضيح (٢/ ل ١٩) وفى المصادر الثلاث الدّويني بدل "الدُّوْنِي" والدّوِيني مَنْسُوب إلى "دَوِين" بفتح أوّله وكسر ثَانِيه وياء مثناة من تحت ساكنة وآخره نون، بلدة من نواحي أرّان فى آخر حدود أذْربِيجَان بقرب من تفليس كما فى معجم البلدان ٢/ ٤٩١ والدُّوِينِيّ: بِضَمّ الدَّال عند ابن نُقْطة وابن نَاصِر الدِّين كما فى تكملة الإكمال ٢/ ٦٢٣ والتوضيح (٢/ ل ١٩). (٣) فى النسخة أبى طاهر، وهو خطأ لأنه وقع منصوبًا لكونه مفعولًا به. (٤) هذا الضَّبْط يَدُلّ أنّ أوّله دال مَضْمومة ثم واو ساكنة، وقد ترجم لمكي الآتي المُنذري وذكر "الرُّوبي" بدل "الدُّوبي" فى سياق نَسَبِه وقال: الرُّوبِي: نسبة إلى جَدِّه الأعْلَى رؤبه الّذِي كان ينتسب إليه، وهو بِضَمّ الرَّاء المهملة وسكون الواو وبعدها باء مُوَحَّدة مفتوحة مُخَفَّفَة وتاء تأنيث فالمُنْذِرِيّ ضبط الجدّ الأَعْلَى وجعل النسبة إليه الرُّوْبِي، وقال ابن نَاصِر الدين فى التوضيح (٢/ ل ٢٠) بعد ضبط الدُّرَيْبِي: وبِرَاء مَضْمُومة ثم واو ساكنة ثم موحدة مفتوحة ثم مُثَنَّاة فوق ومكسورة، أبو الحرم مكى ين عُمر. . . . . الرُّوبَتِي.