السلوك الذي لا نحبه، وبهذا يكتسب الطفل الثقة ويسهل التعامل مع تلك المشكلة.
٦- بينما يتم التعامل مع الغضب لا يجب التطرق إلى أي مشكلة أخرى، فإذا غضب الطفل في المتوسط مرة واحدة أو أكثر خلال اليوم فلا ينبغي أن نحيل بقية يومه إلى مضايقات وأحزان بتعليمه أشياء أخرى لا يود فعلها مثل تدريبات التواليت أو روتين ما قبل النوم، فمن الممكن أن نبدأ في هذا بعد التأكد من إحرازنا تقدما كبيرا في مشكلة الغضب.
٧- النكد والعار وإساءة التحكم يجب ألا يكون لهم مكان في التعامل مع الغضب.
مثل هذه الأمور ليست مؤثرة بشدة ولكنها قد تعوض التقدير في معالجة الغضب لأنك بهذه الأمور تظهر للطفل كيفية تعاملك مع الناس الآخرين، كما أنك أيضا تعلمه طرقا جديدة للغضب بل وتشجع على فعل ذلك.