أما العقارات١ التي تحيط بالمسجد النبوي الشريف: فمنها ما كان عامرا مسكونا، ومنها ما كان أطلالا شاخصة؛ وذلك من أثر التهديم الذي أجراه فخر الدين باشا. في خلاف الحرب العالمية الأولى.
وهذا بيان عن جملة العقارات التي أزيلت، لتدخل في التوسعة حسب موقعها من المسجد:
١- عقارات الجهة الغربية:
ابتدأ العمل لإزالة العقارات، في ٥ شوال عام ١٣٧٠هـ.
وابتدأ في الجهة الغربية، مما يلي الرحمة إلى جهة الجنوب: كما تراه مفصلا:
١- أطلال وقف آل السمهودي الواقعة في جنوب مكتبة أمين باشا.
٢- أطلال دار الأوقاف.
٣- أطلال دار الأوقاف.
٤- أطلال دار سيدنا تميم الداري رضي الله عنه.
٥- أطلال دار وقف السادة المغاربة.
٦- خرائب وسبل عدة تابعة للأوقاف.
٧- أطلال دار بيت الشيخ عبد العزيز أبي الطاهر.
٨- دار قائمة تابعة للأوقاف.
٩- وهناك جملة دور وخرائب تقع في الجهة الغربية، قد أزيلت؛ ولكن لا لتدخل في التوسعة لأنها واقعة في المنطقة المنخفضة، ما بين باب السلاح وباب الرحمة. أي جهة القسم الجنوبي الذي قرر عدم مساسه وستكون الرحبة الخارجة عن المسجد فيها ولأجل ذلك أزيلت. وهي: