للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بالشاق من الأعمال، وهي تلك الأدلة التي تشير إلى أن الشارع الحكيم لم يقصد إلى التكليف بالشاق والإعنات فيه، وتبين أن أصل الشريعة مبني على السماحة واليسر دون الإعنات والعسر.

أولاً: الأدلة من الكتاب العزيز:

١. قوله تعالى: (يُريدُ الله بكُمُ اليسر ولا يريدُ بكم العُسر) . البقرة، آية (١٨٥) .

٢. قوله تعالى: (لا يُكلف الله نفساً إلا وُسعَها) . البقرة، آية (٢٨٦) .

٣. وقوله جل ذكره: (ربنا ولا تحمِل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلِنا ربنا ولا تُحملنا ما لا طاقة لنا به) . البقرة، آية (٢٨٦) .

٤. قوله سبحانه: (يُريد الله أن يخفف عنكم) . النساء، آية (٢٨) .

٥. قوله تعالى: (ما يُريد الله ليجعَل عليكُم من حَرَجٍ) . سورة المائدة، آية (٦) .

٦. قوله جل ذكره: (ويضَعُ عنهم إصرَهُم والأغلالَ التي كانتْ عليهِم) . سورة الأعراف، آية (١٥٧) .

٧. قوله سبحانه: (وما جَعَلَ عليكُم في الدّينِ مِنْ حَرجٍ) . سورة الحج، آية (٧٨) .

ثانياً: من السنة المطهرة:

١. قوله عليه الصلاة والسلام: (بعثت بالحنيفية السمحة) .

<<  <   >  >>