(٢) أخرجه ابن حبان في صحيحه (٩/ ١٦٤) ح (٣٨٥٣)، وقال محققه: "حديث صحيح". (٣) أخرجه البزار في مسنده (١٢/ ٣١٧) ح (٦١٧٧) وقال: "وهذا الكلام قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه، ولا نعلم له طريقا أحسن من هذا الطريق"، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ١١١) وقال: "وهي طريق لا بأس بها رواتها كلهم موثقون" وحسنه لغيره الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٢/ ٩) ح (١١١٢). (٤) أخرجه أحمد (١١/ ٥٤٨) ح (٦٩٦١)، الترمذي (٥/ ٥٧٢) ح (٣٥٨٥) واللفظ له وقال: "حديث غريب"، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٣/ ٢٥٢) ح (٥٥٥٠): "رواه أحمد، ورجاله موثقون"، والألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (٤/ ٨) ح (١٥٠٣) وقال بعد أن ذكر شواهده هناك: "وجملة القول: أن الحديث ثابت بمجموع هذه الشواهد والله أعلم". (٥) ينظر: الزهد والرقائق - لابن المبارك - ت الأعظمي (٣٢٦) فقد أورده عن كلام مالك بن الحارث رقم الأثر (٩٢٩)، وقد ورد مرفوعاً من حديث عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: «إِذَا شَغَلَ عَبْدِي ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ» أخرجه البزار (١/ ٢٤٧) ح (١٣٧)، ومسند الشهاب القضاعي (١/ ٣٤٠) ح (٥٨٤)، وقد ذهب الكثير من المحققين إلى تضعيفه، وذهب البعض إلى تصحيحه، والعلم عند الله تعالى، وله الفاظ أخرى. ينظر: تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي (٣/ ٢٢٠) ح (١١٣٣)، وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة (١٠/ ٧٤٥) ح (٤٩٨٩).